:: شبكة الغد ::
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تفسير سورة الفتح

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
sabir2010
عضو مميز
sabir2010


عدد المساهمات : 363
نقاط : 110036
تاريخ التسجيل : 16/12/2009
الجنس : ذكر
دولــتــي : تفسير سورة الفتح Magrpp10
رسالة sms اللهم صلي وسلم وبارك على الحبيب المصطفى وعلى اله و اصحابه اجمعين



تفسير سورة الفتح Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سورة الفتح   تفسير سورة الفتح Emptyالأحد ديسمبر 20, 2009 1:20 pm

الآيات :

إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُّبِيناً (1) لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطاً مُّسْتَقِيماً (2) وَيَنصُرَكَ اللَّهُ نَصْراً عَزِيزاً (3) هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَاناً مَّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً (4) لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَكَانَ ذَلِكَ عِندَ اللَّهِ فَوْزاً عَظِيماً (5) وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيراً (6) وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً (7) إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً ( لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً (9) إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً (10) سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ لَكُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرّاً أَوْ أَرَادَ بِكُمْ نَفْعاً بَلْ كَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً (11) بَلْ ظَنَنتُمْ أَن لَّن يَنقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ أَبَداً وَزُيِّنَ ذَلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنتُمْ قَوْماً بُوراً (12) وَمَن لَّمْ يُؤْمِن بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَعِيراً (13) وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً (14) سَيَقُولُ الْمُخَلَّفُونَ إِذَا انطَلَقْتُمْ إِلَى مَغَانِمَ لِتَأْخُذُوهَا ذَرُونَا نَتَّبِعْكُمْ يُرِيدُونَ أَن يُبَدِّلُوا كَلَامَ اللَّهِ قُل لَّن تَتَّبِعُونَا كَذَلِكُمْ قَالَ اللَّهُ مِن قَبْلُ فَسَيَقُولُونَ بَلْ تَحْسُدُونَنَا بَلْ كَانُوا لَا يَفْقَهُونَ إِلَّا قَلِيلاً (15) قُل لِّلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ فَإِن تُطِيعُوا يُؤْتِكُمُ اللَّهُ أَجْراً حَسَناً وَإِن تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُم مِّن قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذَاباً أَلِيماً (16) لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَن يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَاباً أَلِيماً (17) لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً (18) وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً (19) وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمْ هَذِهِ وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنكُمْ وَلِتَكُونَ آيَةً لِّلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطاً مُّسْتَقِيماً (20) وَأُخْرَى لَمْ تَقْدِرُوا عَلَيْهَا قَدْ أَحَاطَ اللَّهُ بِهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً (21) وَلَوْ قَاتَلَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوَلَّوُا الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يَجِدُونَ وَلِيّاً وَلَا نَصِيراً (22) سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلاً (23)وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُم بِبَطْنِ مَكَّةَ مِن بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيراً (24) هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالْهَدْيَ مَعْكُوفاً أَن يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَلَوْلَا رِجَالٌ مُّؤْمِنُونَ وَنِسَاء مُّؤْمِنَاتٌ لَّمْ تَعْلَمُوهُمْ أَن تَطَؤُوهُمْ فَتُصِيبَكُم مِّنْهُم مَّعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَاباً أَلِيماً (25) إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً (26) لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِن شَاء اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِن دُونِ ذَلِكَ فَتْحاً قَرِيباً (27) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيداً (28) مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً (29)



التمهيد :
أ- هي سورة مدنية نزلت في السنة السادسة من الهجرة في الطريق عند انصراف المسلمين من الحديبية.

ب- في السورة الكريمة بيان لصلح الحديبية الذي تم بين رسول الله والمشركين وقد اشتمل ذلك الصلح على خير عميم المسلمين لما اعقبه من فتح عظيم.
جـ- وقد جاء في السورة ايضا ذكر بيعة الرضوان التي بايع فيها الصحابة رسول الله _ صلى الله عليه وسلم _ على الجهاد في سبيل الله حتى الموت.
د- كذلك جاء في السورة ذكر المتخلفين عن الخروج مع رسول الله _ صلى الله عليه وسلم _ من الاعراب الذين في قلوبهم مرض ، وقد كشف الله سرائرهم وسوء ظنهم.
هـ- وكذلك اشتملت السورة على ذكر الرؤيا التي رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها بشرى للمسلمين بدخول المسجد الحرام آمنين مطمئنين ، وقد حقق الله لهم ذلك بعد صلح الحديبية.
و- وقد ختم الله السورة بالثناء على رسوله والمؤمنين ، وقد وعدهم الله من فضله مغفرة وأجرا عظيما.
سبب نزول سورة الفتح :
نزلت سورة الفتح بعد صلح الحديبية في ذي العقدة السنة السادسة من الهجرة ، وكان نزولها بشرى لرسول الله صلى الله عليه وسلم بفتح مكة الي تم سنة 8 للهجرة وقد غمرت قلبه الفرحة والاستبشار بهذا الرضا الغامر والتاييد الظافر والفتح المبين لذلك عد كثيير من الصحابة صلح الحديبية هو فتح.
فقد روى البخاري عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال :" تعدون انتم فتح مكة ، ونحن نعد الفتح بيعة الرضوان يوم الحديبية".
وقد روى الامام احمد بمسنده عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :" نزل علي البارحة سورة هي احب الي من الدنيا وما فيها : انا فتحنا لك فتحا مبينا . ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تاخر".
كيف كان صلح الحديبية فتحا مبينا ؟
يقول الشعبي : نزلت "انا فتحنا لك فتحا مبينا" في وقت الحديبية اصاب فيها رسول مالم يصب في غيرها ، بويع بيعة الرضوان واطعموا نخل خيبر ، وظهرت الروم على فارس تصديقا لخبره ، وبلغ الهدي محله وقذف الله الرعب في قلوب المشركين بعد ان علموا ببيعة المسلمين تحت الشجرة على الموت فكانوا اول من صالحه معتذرين عما بدر من سفائهم ثم ارتضوا ان يعود المسلمين العام القادم ويدخلون المسجد الحرام آمنين معتمرين ، وقد امن المسلمون على انفسهم في ظل هذا الصلح ، وخلي بينهم وبين الناس ، يبلغونهم دعوة الله ، فدخل الناس افواجا في دين الله . وكانت بيعة الرضوان وحدها ربحا عظيما ، كشف عن عمق الايمان ، وتقديم النفوس عن طواعية فداء لله ورسوله ، كما كان هذا الصلح تمهيدا طبيعيا لفتح مكة بسبب نقض قريش للعهد ، وقد جعل الصلح المسلمين اندادا لقريش فقد اعترفوا بقوة الرسول واتباعه ، بع\ ان كانو لا يقرون بذلك . خلص الله المسلمين من بقايا الاخطبوط اليهودي فطهر الرسول ارض خيبر ، وعادت المسلمين بغنائم كبيرة .
فضل الله على رسوله :

من حق الرسول صلى الله عليه وسلم ان يفرح بتلك السورة فرحا عظيما ، جسد احساسه بفضل الله عليه وعلى المؤمنين ، ورآها هدية من ربه هي أحب اليه من الدنيا وما فيها ، فلد اكر الله رسوله ، وزاده شرفا وتعظيما ، حين غفر له ما تقدم من ذنبه وما تاخر .
وحاشا لمحمد ان يكون من المذنبين ، وهو القائل عن نفسه ، "اما والله اني لاخشاكم لله واتفاقكم له" بل انه اعظم خلق الله طاعة ، واكملهم خشية ، وانما اراد ان يزيده تكريما ورفعة ، ويخصه بمالم يخص به احدا من رسله وخلقه . وقد يكون المراد ان يغفر له جميع ما وقع منه او سيقع مما ليس بذنب ، وانما من باب ترك الاولى ، ، كقبوله الفداء من اسرى بدر . كما بشره بأنه سيتم عليه النعمة في الدنيا بالفتح والنصر وانشار الاسلام ، ويهديه ويرشده الى الطريق المستقيم ، والشرع العظيم الذي يصلح امر البلاد والعباد ، ويؤدي في الآخرة الى اعلى منازل الجنان ، ومما وعده به كذلك ان ينصره ذلك النصر القوي المنيع على اعدائه بحيث يحقق له به عز الدنيا والآخرة .

فضل الله على المؤمنين :
ولقد من الله على المؤمنين بان ملأ فلوبهم طمانينة وثباتا ، وراحة واستقرارا ، في جو كانت ظروفه تثير الاعصاب ، وتدعو الى القلق الشديد ، والضيق بعنت قريش وتقلبها ، ومفاجاتهم وقد جاءوا معتمرين غير مسلحين بموقع البيعة على الموت ، ثم احماد هذه الحماسة العارمة بقبول الشروط الجائرة التي تفرضها قريش . كل هذه الاحداث كانت تتفاعل عنيفة النفوس.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نيوتن
المراقب العام للمنتدى
نيوتن


عدد المساهمات : 1202
نقاط : 112322
تاريخ التسجيل : 04/11/2009
الجنس : ذكر
دولــتــي : تفسير سورة الفتح Unknow10
رسالة sms لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

تفسير سورة الفتح Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الفتح   تفسير سورة الفتح Emptyالجمعة مارس 19, 2010 1:51 am

انا استفدت منه كثيرا و انتظر المزيد منك و اتمنى لك الصحة و العافية

تفسير سورة الفتح 919178
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عامر
رئاسة الإشراف
عامر


عدد المساهمات : 494
نقاط : 108435
تاريخ التسجيل : 23/02/2010
الجنس : ذكر
دولــتــي : تفسير سورة الفتح Syrian10
رسالة sms لا إله إلا الله محمد رسول الله

تفسير سورة الفتح Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الفتح   تفسير سورة الفتح Emptyالجمعة مارس 19, 2010 5:05 am

تفسير سورة الفتح 82373210
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://brmjaameer.ahlamoontada.com
 
تفسير سورة الفتح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير سورة الناس
» تفسير سورة النصر
» تفسير سورة البقرة - الآية: 2
» سورة الفلق تحليل تفسير
»  سورة نبأ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
:: شبكة الغد :: :: ::: المنتدى الاسلامـي ::: :: قسم إسلاميات-
انتقل الى:  
©phpBB | انشاء منتدى مع أحلى منتدى | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع